من نحن
البيت الأبيض بالعربية WHIA
منصة إعلامية إخبارية وتحليلية مستقلّة تغطي الخبر والحدث لحظياً ومباشرة من واشنطن وبصوت صنّاع القرار الأميركي وكبار المسؤولين، بدقّة وحياد ومهنية عالية، وباللغتين العربية والإنكليزية، بما يساعد على تعميق مسارات التفاهم والحوار بين الولايات المتحدة ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بشكل خاص، ودول العالم ماوراء الأطلسي بعامّة، وذلك بهدف تعزيز حرية التعبير، وانتقال المعلومات، وتمكين الإعلام ذي المصداقية، وتحقيق السلام والاستقرار العالميين عبر بناء جسور التواصل الإعلامي والمعرفي بين واقع وتفاصيل الحدث على الأرض من جهة، وصانع القرار من جهة أخرى.
هدفنا
الهدف من إطلاق هذه المنصة الإخبارية، الاستقصائية، والتحليلية، هو الوقوف على الخبر العاجل من مصدره عند صانع القرار الأميركي، وتحليل انعكاساته بخاصة على منطقة الشرق الأوسط ثم العالم، وكذا نقل الحدث الشرق أوسطي والعالمي بصورة دقيقة وموضوعية لصانع القرار الأميركي.
نتطلع أن نرفع جسراً معرفياً غنياً بالمعلومات الموثقة والتحليل السياسي البناء للطرفين، وبالتالي يكون عاملاً مساعداً في صناعة القرار السياسي الصائب.
عن هيئة التحرير
تشكّلت هيئة تحرير منصة البيت الأبيض بالعربية من مجموعة من الصحافيين وكبار الباحثين في العلاقات الدولية والسياسات، وقد تبرعوا بفكرهم وقلمهم لدعم هذه المنصة الجديدة وأبدوا التزاماً شخصياً بتقديم كل ما هو مفيد وبنّاء ويؤسّس لفهم أعمق وأفضل للحوار بين عالمي الشرق والغرب.
تتلخّص سياسة تحرير المنصة بتقديم مقال الرأي السياسي بحرية كاملة لكاتبه في إبداء الرأي في الحدث سواء ما تعلّق بأداء الإدارة الأميركية، أو الدول الأخرى المستهدفة في الشرق الأوسط. وتحضّ هيئة التحرير على التعامل مع نقد السياسات العليا للدول من موقع التحقيق الإعلامي والمصداقية في الطرح والدقة في اختيار مصدر المعلومات، وتقوم هيئة التحرير بمقاطعة المعلومات الواردة في المقالات والتحليلات مع أكثر من مصدر قبل النشر.
المنصّة تقدّم للقارئ أقلاماً مستقلة تحمل رؤية عولمية للحدث دون محاباة لأي طرف وجميعها لها تاريخ طويل في الفكر والسياسة والإعلام الرصين، وتكتب بلغة الموضوعية والمسؤولية الصحافية والمعايير الدولية المعتمدة للاستقصاء وصياغة القصة الإعلامية.
عن التسجيل القانوني
منصة البيت الأبيض بالعربية WHIA، مسجّلة رسمياً في الولايات المتحدة شركة أميركية محدودة المسؤولية LLC ويديرها متطوعون من أعضاء هيئة التحرير والمتدربين.